أحلِـآم , وٍ تحطمت !

السلآإم عليكم ورحمة الله وبركآإتهِ
كِيفكم ؟ عسآإكم بخيرٍ
، ‘
ببدإأ فِي القِصه ، ،
وهٌذِي القصه صآإرت عندنا بـ [ ينبع ] ، أحلِـآم , وٍ تحطمت ! 103

/
يُوؤمِ آتصلتِ عليهمْ الـبنتِ [ الِي تشتغل في المشغل ]
قآإلتلهااٍ ، ، فِستاانْ آإختكِ حقْ الملكهِ خلصْ تعآإلوا وخذوه
قآإلت ، طيب خلآإص / إن شآإء الله نجِيكْ
، ،
بعدِهاا ، هِي و آختها الممِلكه وآإخوؤهمِ الكبيرٍ
رآإحوا جدهِ ، ، وآإخذوا الفِستانِ وهم فِي الرجعهِ
ع مآإعتقدِ همِ الحين جنب رآإبغٍ ، ، آإخوؤهمِ قآإعدِ يكلمْ صآإحبهِ وهو مسرعٍ
وجآإي يقولهِ واللهِ حاس اليوم إني بموت وكذآإ ، ، قآإله صديقه لآلآ إن شآإء الله
، ،
وعآإدِ البنتينْ صإأروا يكلمون آإبوهمِ وآمهمِ يقولون : آإخوؤي يسرع ، وخليه يهدأ السرعه ومن ذآإ الكلآإم
الإم والآب كلموا الولد وكذأإ ، آما الولدِ مازال يسرعْ
، ،
ولمنِ بعدِيناا لفووه جنب لفهِ وهو مسرعٍ السيآإره ع مآإعتقدِ إنقلبت !!!!!
و بعدهاا مدريٍ مين لقآإهم وتسذآإ ، ~
ونتآإيجٍ الـ حآإدث ><"
البنت المِملكهِ الِي ملكتها بعد كم يوؤم ، ؛ دخلت غرفة العمليات سبب الكسُور .
صحبة آإختِيء , ؛ مآإتتِ .
آإخوهم , ؛ مآإت .
أحلِـآم , وٍ تحطمت ! 103

ربي يرحمهمِ ، ،
ويوؤمِ دفنوا صحبةِ آإختيْ ، × * بعد مآإغسلٌوهاا وكل شيء لقوها [ مبتسمه ]
إستغربوا وكوذآإ ، رآإحوا سألوا آمها قآلت ماعمرهاا رفعت صوتها علي كآإنت بآإرهٍ لِي ولأبوهاا
أحلِـآم , وٍ تحطمت ! 69